الجزائر - بسكرة تستلم أكبر مدينة ألعاب مائية في شمال إفريقيا http://adf.ly/1nRGVj
ويعد المشروع الاستثماري السياحي الذي يتوسط ست ولايات الأضخم ومن أكبر المجمعات في شمال إفريقيا وتقوم بأشغاله ورشات للصينيين وأخرى وطنية ويتكفل بدراساته مكتب دراسات من باتنة. وحرص صاحبه المستثمر الجزائري سراوي علي إضفاء بصمة الطراز المعماري المغاربي على المشروع الاستثماري، ومن المتوقع أن يزوره ما بين 1.5 مليون إلى 1.8 مليون شخص سنويا من داخل وخارج الوطن، وينتظر أن يكون الافتتاح الأولي لقطب الحظيرة المائية بعد شهر رمضان.
وارتكز المشروع على خبرة ألمانية وفرنسية في تصميم معالمه الرئيسية وضمان احترام الطابع المعماري والهندسي المحلي في العديد من جوانبه، حيث ساهم مكتب دراسات ألماني في تهيئة وتصميم الحدائق، فيما تم إسناد مهمة تحديد معالم الهندسة المعمارية والحفاظ على خصوصيات المنطقةhttp://adf.ly/1nRGVj إلى مكتب دراسات فرنسي، وتقدر القيمة الإجمالية له بحوالي 1700 مليار سنتيم. ويؤكد سراوي أن المشروع سيساهم في إعطاء وجه سياحي وخدماتي للمنطقة وتوفير أكثر من 3000 منصب عمل مباشر وغير مباشر، حيث يمتد على مساحة 398 ألف متر مربع، مقسم على ثلاثة أجزاء، الأول يخص الفنادق والإقامات على مساحة 167678 متر مربع والثاني لاستوديوهات الإنتاج السينمائي وهي الأولى من نوعها في الجزائر على مساحة 64377 متر مربع وأخيرا المراكز التجارية والأحواض المائية على مساحة 165945 متر مربع. واختير لإقامة المشروع الكبير واحة بها أكثر من 4000 نخلة وأشجار مختلفة.http://adf.ly/1nRGVj
ويعد المشروع الاستثماري السياحي الذي يتوسط ست ولايات الأضخم ومن أكبر المجمعات في شمال إفريقيا وتقوم بأشغاله ورشات للصينيين وأخرى وطنية ويتكفل بدراساته مكتب دراسات من باتنة. وحرص صاحبه المستثمر الجزائري سراوي علي إضفاء بصمة الطراز المعماري المغاربي على المشروع الاستثماري، ومن المتوقع أن يزوره ما بين 1.5 مليون إلى 1.8 مليون شخص سنويا من داخل وخارج الوطن، وينتظر أن يكون الافتتاح الأولي لقطب الحظيرة المائية بعد شهر رمضان.
وارتكز المشروع على خبرة ألمانية وفرنسية في تصميم معالمه الرئيسية وضمان احترام الطابع المعماري والهندسي المحلي في العديد من جوانبه، حيث ساهم مكتب دراسات ألماني في تهيئة وتصميم الحدائق، فيما تم إسناد مهمة تحديد معالم الهندسة المعمارية والحفاظ على خصوصيات المنطقةhttp://adf.ly/1nRGVj إلى مكتب دراسات فرنسي، وتقدر القيمة الإجمالية له بحوالي 1700 مليار سنتيم. ويؤكد سراوي أن المشروع سيساهم في إعطاء وجه سياحي وخدماتي للمنطقة وتوفير أكثر من 3000 منصب عمل مباشر وغير مباشر، حيث يمتد على مساحة 398 ألف متر مربع، مقسم على ثلاثة أجزاء، الأول يخص الفنادق والإقامات على مساحة 167678 متر مربع والثاني لاستوديوهات الإنتاج السينمائي وهي الأولى من نوعها في الجزائر على مساحة 64377 متر مربع وأخيرا المراكز التجارية والأحواض المائية على مساحة 165945 متر مربع. واختير لإقامة المشروع الكبير واحة بها أكثر من 4000 نخلة وأشجار مختلفة.http://adf.ly/1nRGVj
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق