إظهار الرسائل ذات التسميات الابعاد التقنية للمجاورة السكنية. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات الابعاد التقنية للمجاورة السكنية. إظهار كافة الرسائل
الاثنين، 25 سبتمبر 2017
الخميس، 14 سبتمبر 2017
ملاحظة :
إستمر في الضغط مرة تلو الاخر للمرور الى الربط و انبثاق الصفحة المعنية بسبب وجود روابط مخفية تعيق الوصول المباشر
الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017
رخصة التجزئة
المرسوم التنفيذي 91-176 المؤرخ في 28 ماي 1991 المعدل و المتمم، يحدد كيفيات تحضير شهادات التعمير و تسليمها.
1- الموضوع: هو عملية تقسيم ملكية عقارية إلى قطعتين أو عدة قطع.2- الملف الإداري:
طلب صاحب الملكية أو وكيله،
نسخة من عقد الملكية أو وكالة.
3- الملف التقني:
مخطط وضعية،
مخطط شبكات الطرق المختلفة للإنجاز،
دفتر الشروط.
4- الإيداع:
المجلس الشعبي البلدي لمحل موقع الأرضية
5- آجال التسليم:
3 أشهر من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي- بحضور مخطط شغل الأراضي،
4 أشهر من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي- في غياب مخطط شغل الأراضي،
4 أشهر من طرف الوالي بالنسبة للتجزيئات الواقعة في المناطق الخاصة
4 أشهر من طرف الوزير المكلف بالتعمير بالنسبة للمشاريع التي تكتسي أهمية وطنية أو جهوية.
6- التأجيل الممنوح:
الحد الأقصى 1 سنة ، في حالة ما كانت أداة التهيئة و التعمير في طور الإعداد.
7- الطعن:
الحق في إدخال طعن سلمي أو رفع دعوة قضائية.
ملاحظة :
تعد رخصة التجزئة ملغاة في الحالات التالية:
إذا لم تتم مباشرة الأشغال خلال أجل ثلاثة سنوات،
إذا لم تستكمل الأشغال خلال أجل ) ثلاثة سنوات كحد أقصى. )
الأحد، 2 يوليو 2017
الخميس، 23 فبراير 2017
المعايير الاساسية للتصميم العمراني
المعيار الأول: المناطق الطبيعية
(Natural Areas):
يخلط البعض بين المنطقة الطبيعية والمنطقة
المفتوحة، على الرغم من أن هذين المصطلحين يختلفان على مستوى التخطيط، يقصد
بالمناطق الطبيعية بأنها الملامح الطبيعية في موقع الحي السكني والتي يتم المحافظة
عليها من ضمن المخطط التخطيطي للحي السكني. وبالرغم من أن المناطق الطبيعية تختلف
من منطقة لأخرى حسب موقعها الجغرافي، إلا أنه يمكن رفع نسبة المناطق
الطبيعية من خلال إضافتها في التصميم وإيجاد بيئات طبيعية محلية تتماشى مع الظروف
المناخية لموقع الحي السكني.
المعيار الثاني: تنوع استعمالات الأراضي
(Mixed land use):
يعد التنوع في استعمالات الأراضي من أهم سمات
وصفات الحي السكني الجيد، ويقصد بالتنوع هو أنه يمكن ممارسة العديد من النشطة داخل
الحي، من سكن، عمل، ترفيه، رياضة، أنشطة اجتماعية، تبضع..الخ. ويعد التنوع معيار
مهم إذا ما تم تنفيذه بالشكل المطلوب، إلا أنه قد يكون أحد سلبيات الحي السكني في
حال عدم وجود التوازن بين الاستخدامات المختلفة داخل الحي.
المعيار الثالث: تنوع وسائل المواصلات
(Multi-Modal Choice):
من ميزات أي حي سكني، هو تعدد وتوع خيارات
المواصلات للساكنين والزوار على حد سواء. أو ما يعرف في علم التخطيط بالوصولية (Accessibility). تكمن أهمية التنوع في وسائل
النقل في تقليل تكلفة السكن في الحي السكني، فعندما يمكن الوصول إلى الحي السكني
وفق عدد من الخيارات، فأن ذلك يضيف قيمة إضافية للحي وترابطه مع المحيط. يدخل ضمن
هذا المعيار أيضاً توفر المواقف للسيارات، أماكن توقف حافلات النقل وقرب محطات
المترو العام للمدينة. بالإضافة إلى الشوارع الرئيسية والفرعية وممرات المشاة
والمسارات الخاصة للدراجات الهوائية.
المعيار الرابع: النسيج المتضام والكثافة السكانية (Compact Urban Form and Density):
يعتبر هذا المعيار من المعايير المهمة والحرجة في
نفس الوقت، والسبب في ذلك أن أي إخلال بتصميم النسيج المتضام ونسب الكثافة، قد
يحول الحي السكني إلى منطقة مكتظة بالسكان، وبالتالي زيادة الضغط على الخدمات
والبنية التحتية أو الفوقية. يهدف النسيج المتضام إلى زيادة عدد من المعايير
الثانوية في الحي السكني، كزيادة فرصة السكن والوحدات السكنية، ورفع مستوى التفاعل
الاجتماعي أو حتى زيادة المردود الاقتصادي. إلا أن مشكلات النسيج المتضام قد تظهر
مع مرور السنوات إذا لم يتم دراسة النمو بالشكل الصحيح. فهناك العديد من الأحياء
السكنية التي بدأت على أنها أحياء جيدة كبيئة سكنية، لكن سرعان ما تحولت مع الزمن
إلى أحياء مكتظة وتسكنها فئات اجتماعية فقيرة.
المعيار الخامس: توفير الحدائق والفراغات العامة
(Integrated
Parks & Community Spaces):
من المهم جداً في الحي السكني مراعاة الجانب
الاجتماعي من خلال توفير الفراغات الملائمة للنشاطات الجماعية. الحدائق والمنتزهات
على سبيل المثال توفر فراغ جيد للتواصل الاجتماعي بين السكان داخل الحي السكني.
ولا يقف الأمر عند المنتزهات بل أن المراكز الاجتماعية كالمكتبات، قاعة المناسبات
والمراكز العامة، تشكل عناصر فراغية ممتازة لزيادة التفاعل في الأنشطة الاجتماعية.
يرى بعض المخططين وحتى المهتمين في علم الاجتماع، أن هذه الفراغات تعتبر متنفساً
جيداً للأحياء السكنية وقاطنيها. فهي تزيد من تفاعل السكان مع المحيط السكني وتكوين
العلاقات مع الآخرين وتبادل المعرفة والخبرات ومشاركة الهويات والأنشطة
الاجتماعية. يساهم ذلك في تحسين مستوى القيمة الاجتماعية للسكان ويقلل العديد من
الضغوطات التي تواجه المجتمعات والأفراد في المدن على حد سواء.
المعيار السادس: تنوع فرص وخيارات السكن
(Housing Opportunity & Choice):
من مواصفات الحي السكني الجيد، هو تنوع خيارات
وفرص السكن، فكل حي سكني لابد أن يحتوى على عدد من أنواع السكن (فلل، وحدات سكنية،
إستديوهات) هذا التنوع يوجد العديد من الفرص للسكن في الحي السكني بحسب اختلاف دخل
الأفراد. بالإضافة إلى أن التنوع هذا يساهم جداً في ضبط الكثافة السكانية في الحي
(المعيار الرابع) من خلال توفير عدد مناسب من الوحدات السكنية وحسب الكثافة
المطلوبة. يرى بعض المعماريين أن التنوع هذا يساهم أيضاً في إيجاد بيئة معمارية
متنوعة من حيث التصاميم والارتفاعات في الحي السكني، وهو ما يزيد عملية التفاعل
بين السكان والبيئة السكنية.
المعيار السابع: تقليل الضرر البيئي
(Resilient & Low Impact Neighborhoods):
ظهر المعيار في السنوات القليلة الماضية، بعد رصد
لعدد من الاتجاهات العمرانية التي ساهمت في تفاقم مشاكل بيئة باعتمادها على التطور
الصناعي في مجال البناء والعمران، سواء من حيث المخلفات أو مواد البناء أو حتى من
استنزاف الموارد الطبيعية. يعتبر هذا المعيار عام إلى حد ما. حيث يضم العديد من
المعايير الثانوية والتي تعتبر مهمة في حد ذاتها. لكن يمكن القول أن المباني
الخضراء والتصميم المناخي للحي السكني والمباني قد تساهم في تقليل الضرر الناتج
على الطبيعة.
المعيار الثامن: الأمن والأمان (Safe and Secure Neighborhoods):
من المهم جداً تخطيط الأحياء السكنية ضمن إطار سلامة الساكنين، ويشمل هذا المعيار جانبين، الأول يتعلق بالأمن داخل الحي السكني والتقليل من إمكانيات حدوث جرائم التعدي أو السرقة، وذلك من خلال اختيار لأنماط تخطيطية تساهم في عدم وجود مناطق داخل الحي السكني تساهم في حصول هذه الجرائم كالمناطق الغير مرئية أو الأزقة أو عدم إضاءة الأماكن. أما الجانب الثاني فيتعلق بأمان وسلامة الساكنين من حيث الحوادث والإصابات التي ممكن أن تحدث داخل الحي، كالتقاطعات المرورية أو وجود مناطق خطيرة في الحي. ويدخل في ذلك أيضاً خطة الإخلاء والطوارئ ومكافحة والسيطرة على الحرائق.
المعيار التاسع: التميز
(Unique Neighborhoods):
يجب أن يكون لكل حي ميزة تميزه عن بقية
الأحياء السكنية، بعض الأحياء تمتاز بمواقعها وأخرى بجمال تصميمها. لكن الأهم هو
أن يكون الحي مميز على عدة مستويات. تساهم هذه المميزات في جذب السكان إلى الحي،
خصوصاً تلك الأحياء السكنية الجديدة, ولذلك يهتم المخططون بهذا الجانب أثناء تصميم
وتخطيط الأحياء السكنية الجديدة.
تلعب خطة النمو والتطور للحي السكني دوراً مهماً
كميزة، فعندما يكون الحي ذا رؤية واضحة يساهم ذلك في زيادة رغبة السكان للانتقال
لهذا الحي السكني، البعض يستخدم تصاميم معمارية معينة أو مواد تشطبيه محددة كنوع
من التميز، وأي كان التوجه فأنه لابد أن يكون ملائم للمجتمع المستهدف.
الأحد، 23 أكتوبر 2016
الاثنين، 8 فبراير 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)